صفحه محصول - پاورپوینت اهمية القيادة فی الحركة الكشفية

پاورپوینت اهمية القيادة فی الحركة الكشفية (pptx) 10 اسلاید


دسته بندی : پاورپوینت

نوع فایل : PowerPoint (.pptx) ( قابل ویرایش و آماده پرینت )

تعداد اسلاید: 10 اسلاید

قسمتی از متن PowerPoint (.pptx) :

اهمية القيادة في الحركة الكشفية مفهوم القيادة : القيادة خاصية او ميزة تتوفر في القائد الكفء وهذه الخاصية لها اثرها على استجابة الافراد لشخصية القائد ، لكون القيادة عملية تأثير متبادلة لتوجيه النشاط الانساني في سبيل تحقيق اهداف مشتركة أي انها فن التنسيق والتعامل بين الأفراد والجماعات ورفع روحهم المعنوية لتحقيق اهداف معينة. لقد تناول الكثير من الباحثين والدارسين والسياسيين موضوع القيادة واعطوه اهمية كبيرة لعلاقته بتطور المجتمع وتقدمه لان القيادة تعد من العناصر المهمة والاساسية في نجاح أي عمل يتعلق بتربية الشباب وتقدمهم وبدونها لا يمكن ان تنجح عناصرها الاخرى في تحقيق اهدافها وتبقى غير ذات فائدة لذلك فأن القيادة الكفوءة القادرة على استيعاب المتطلبات والتطورات الحديثة والمؤمنة بضرورة التغيير نحو الافضل هي وحدها القادرة على تحقيق الاهداف المرسومة ، ولها الدور الفاعل في بناء الانسان الجديد . ومفهوم القيادة في الحركة الكشفية قدوة القائد الكشفي الحاصل على التدريب الكافي وتحمل المسؤولية واتخاذ القرار السريع والصائب في الظروف التي تستوجب اتخاذ مثل هذا القرار في النشاطات الكشفية . اما اهمية القيادة فيمكن ان تحدد من خلال الوظائف الرئيسية التي يقوم بها القائد الكشفي القادر على الوصول بقدرات كل كشاف الى اقصى طاقاته في النواحي البدنية والعصبية والنفسية والعقلية والاجتماعية وإنجاح البرامج الكشفية وتحقيق أهدافها. سمات القائد ان جميع النظريات تؤكد على ان للقيادة حداً ادنى من المقومات والقدرات والمهارات ينبغي ان تتوفر في كل القادة اضافة الى سمات القائد التي تكون ضرورية وفعالة في الجماعة او أي موقف معين قد تختلف تماما عن السمات الفردية لقائد اخر في موقف مغاير وفي وقت آخر وجماعة اخرى . ان اهم السمات التي يجب ان يتحلى بها القائد يمكن تحديدها بما يأتي :- ان يكون كفئاً وقادراً على استيعاب المتطلبات والتطورات الحديثة التي تساعده على تحقيق اهداف عمله . ان يكون ممتلئاً بالحب للعاملين معه قولاً وفعلاً ويتجلى ذلك من خلال فهمه وايمانه بعمله لان العاملين معه عندما يلمسون هذا الحب من القائد يطمئنون له وهذا الاطمئنان مدخل للتواصل لان من يطمئن اليك ينفتح عليك والانفتاح هو الوضوح الذي يساعد على فهم المطاليب والمشكلات والحاجات ان يكون قدوة وطليعة متميزا في الفهم والاستيعاب واتساع مديات ادراكه في صيغ التعامل مع العاملين معه ومخاطبته لعقولهم وقلوبهم وعلى بينه تامة بمفردات حياتهم وتفكيرهم . ان يتحلى بالشجاعة . الفهم التام للأسس التربوية والعمل على تطوير نفسه ومتابعة ما يستجد من تطور في ميدان عمله . ان يكون واضحا في قوله وعمله وعلاقاته بالأخرين لكي يستطيع التعبير عن انسانيته لان الوضوح يدل على النقاء والاصالة والشجاعة . ان يكون صريحاً واميناً خلال عمله . ان يؤمن بقدسية عمله لان أي عمل لا يقترن بالإيمان ولا يمتزج بحرارته يكون عملاً شكلياً وجامداً لا ينبض بالحيوية والحياة الارادة المتميزة في العمل ويتجلى ذلك في العمل المستمر بدون كلل متجاوزاً الشعور بالتعب من اجل الوصول الى اضافة اشياء جديدة لتكون قوة مضافة ولبنة جديدة في نجاح عمله . رغبته بالعمل لان أي عمل دون رغبة سوف لا يأخذ مداه بالتأثير مهما حاول الفاعل تغطيته وصياغته . الدقة والصدق في التعامل مع قيادته وتزويدها بالتقارير الواقعية عن الامكانات المتاحة لتكون على بينه واطلاع عليها والتعاون معها . ان يركز نشاطه في جانب التوعية الوطنية وينمي واقع التضحية والفداء ويغرس في النفوس حب الوطن والولاء له . ان يعرف جيداً الغرض من عمله . ان يختار الوسائل والطرق الفعالة وتهيئة الظروف الجيدة والمستلزمات الضرورية واستغلال الاوقات المناسبة لنجاح الاهداف والمهام الملقاة على عاتقه . ان يتخذ القرار المناسب لجميع الحالات الخاصة والطارئة التي تواجهه ويكون قدوة للأخرين للتخلص منها . تقبل الحقائق بصدر رحب وذو وجهة نظر سليمة . احتياجات القائد يجب ان تتوفر في القائد عدة خواص واحتياجات حتى يمكنه اداء عمله وقد اتفق على ان هناك احتياجات هامة يجب توفرها فيه وهي : معرفة العمل . معرفة المسؤوليات . المهارة في توجيه التعليمات . المهارة في تحسين طرق العمل . المهارة في القيادة . مقومات القيادة : ان المقومات الجيدة لعلاقة القائد بالجماعة يجب ان تكون : الانتماء الى الجماعة . سمو الهدف ووضوحه . قوة الايمان والحافز . القدرة على الالتزام بالعمل والمسؤولية . الصبر والمقاومة في مواجهة التحديات . التعاون والاخاء بين القادة والجماعة . الالتزام بمبدأ الحرية والقيادة الجماعية . القدرة على التخطيط والتنظيم والتوجيه وتفويض السلطة وتسهيل عملية الاتصال . بث روح التعاون . العلاقات الانسانية السليمة لرفع الروح المعنوية لدى الجماعة . كيف تكون قائداً ناجحاً : 1- حافظ على صحتك وابتعد عن كل ما يؤثر فيها وفي اعصابك وحافظ على مجهودك ووجهة نظرك الصحيحة . 2- امتحن نفسك دائماً وتساءل الى اين انت متجه وماذا تحاول ان تفعل . 3- تعرف على فتيانك جيدا وكن حنوناً وصديقاً لهم وقوّ شخصيتك وشخصيتهم . 4- ادرس وتابع كل ما هو جديد ومفيد ودرب نفسك وحسن طرق عملك . 5- احصل على الحقائق اولاً ثم اتخذ القرار ونفذ العمل وكن مستعداً للتجربة. 6- لا تغال في اعتقادك بنفسك وذكائك وفطنتك بل استشر الاخرين دائماً . 7- قم بالعمل الذي تؤمن به وابتعد عن التشاؤم . دلائل القيادة الضعيفة : لكي يكون القائد ناجحاً في عمله وقيادته يجب عليه ان يعرف دلائل القيادة الضعيفة وعلاماتها واثرها على الاولاد وما يجب ان يفعله للتغلب عليها وهذه الدلائل هي : 1- التحيز والمحاباة 2- عدم العمل بما تنصح به 3- التهرب من المسؤولية 4- عدم الشعور بالاهتمام بالعمل 5- عدم المثابرة 6- التعالي 7- الغضب السريع 8- عدم الصبر 9- عدم الالمام بالعمل 10- الحط من قدرة الفتى 11- فشل القائد كمدرب 12- عدم الاعتراف بالخطأ 13- عدم تقدير الجهود الممتازة 14- عدم الاهتمام بالفتية وتقديرهم 15- التلصص على الأولاد 16- رفع الكلفة بينك وبين الفتية 17- التساهل في ضبط النظام 18- انعدام ثقة الفتية بالقائد 19- كراهية الفتية للقائد 20- انعدام الثقة بالنفس قائد الكشافة ورسالته : ان القائد في حركة الكشافة هو العمود الفقري للحركة فهو الرئيس المباشر للفتيان وقائدهم يدربهم ويوجههم حسبما يشاء وهم ينظرون اليه كمثلهم الاعلى يقلدوه ويستمعون ويلجأون اليه في كل مشكلة تواجههم فهو رائدهم ومعلمهم ومدربهم لهذا تولى الحركة الكشفية اهتماما كبيراً باختيار القادة وتثقيفهم ثقافة شاملة وتدريبهم تدريباً متكاملاً في فن الريادة والقيادة والتعليم والتدريب والقائد انسان يستعمل عقله فيفكر قبل ان يعمل ويتقن عمله ويخلص له . ان ما ينبغي لقائد الكشافة ان يكون هو : ان يتقمص روح الفتى من خلال النزول الى مستواه . ان يدرك حاجات الفتى واماله ورغباته في ادوار حياته المختلفة . ان يعامل فتيانه افراداً لا جماعات أي انه يُعنى بكل فتى منهم على حده . ان ينمي روح التعاون بين افراد فرقته . ان قائد الكشافة ليس معلم صبية ولا قائد جنود ولا مدرباً وكل ما يحتاج اليه هو القدرة على ان يستمتع بحياة الخلاء وان يستهوى الفتيان الى الاستمتاع بها فهو الاخ الاكبر لهم يقودهم ويرشدهم وينمي حماسهم ليسيروا قدماً في الطريق القويم. وان عمل القائد هو استدراج الفتية ومعرفة ميولهم وغرائزهم وعاداتهم فيشجع الصالح ويحاول القضاء على السيء منها ويستطيع القائد باتباعه نظام الطلائع ان ينقل لفتيانه ما يشاء من علم لا بل من اراء تؤثر تأثيراً حسنا في مستقبلهم الخلقي ويعلمهم ان يشعروا بالمسؤولية وان لهم رايا محترماً في اعمال الفرقة ويجعل عملها مجهوداً تعاونيا بالمعنى الصحيح . ان رسالة القائد في الحركة الكشفية عظيمة واجره عليها اعظم فاذا سألت قائداً كشفياً ناجحاً في عمله عما يناله من جراء انضمامه لحركة الكشف لأخبرك في غير تردد ان اجره لا يقدر بقيمة ابداً لانه يشعر بعد عمل متواصل مرهق طول أيام الاسبوع ازاء نجاحه في عمله براحة في ضميره وسعادة في نفسه وانتعاش في بدنه وتجدد في نشاطه . ان القائد في الحركة الكشفية والذي تطوع عن طيب خاطر ليساهم في خدمة وطنه من خلال رعاية شباب بلده كان لزاماً عليه ان يتحمل كل مسؤوليات هذا التطوع وتبعاته وان يضع امام عينيه ان الحركة الكشفية هي وسيله لغاية وهذه الغاية هي اعداد وتكوين المواطن الصالح لحياة افضل وخدمة المجتمع والوطن بطريقة عملية يتقبلها الفتية والشباب في مختلف مراحل نموهم . ومن اجل ان يكتسب القائد ثقة فتيانه عليه ان يتصف بعظم الاخلاق والامانة ليصلح لقيادتهم فالفتية سريعون في اكتشاف أي نقص لدى قائدهم فاذا ما نزعت من نفوسهم الثقة به فأنهم لن يعودوا اليه ثانية لذا وجب على القائد في الحركة الكشفية ان يتبع مبادئ الحركة الكشفية ويطبقها عملياً في اعماقه فمهمته ليست تعليم وعد وقانون الكشاف للفتية فقط بل ليعمل بها هو ايضا في كل الظروف وان يكون قدوة لهم اذا اراد ان يكون رجلاً في اعين اشد الناس نقداً وعناداً واقل القضاة رحمه ذلك هو الفتى . ان جميع الجهود في الحركة الكشفية تعمل على غاية واحدة هي تكوين الاخلاق لأعداد مواطنين صالحين حتى تؤدي الحركة رسالتها من خلال وعد افرادها بالاخلاص لله والوطن . واجبات قائد الكشافة يتوقف النجاح في تدريب الفتية الى حد كبير على شخصية القائد وقدرته الصالحة وليس اسهل على القائد من ان يكون بطلاً لفتيانه او اخاً كبيراً ومثلاً اعلى لهم مما يؤثر تأثيراً قوياً في تقدمهم ويجعله كصمام الامان الذي يقي الفتيان الكشافة الاخطاء ويحميهم من خلال تحمله هذه المسؤولية الكبيرة التي تقع على عاتقه . ان القائد الناجح هو الذي يجعل الفتيان الكشافة يتطبعون سريعا بطباعة ويأخذون عنه ما يرونه من فضائل مثل التواضع والعطف والسرور ومن الخطر ان يقلدون صفاته واخلاقه السيئة . ويجب على القائد ان يشجع الفتيان على ان يعملوا بقانون الكشافة لا يتم هذا الا اذا كان لهم قدوه صالحة في العمل . ان القائد يحتاج الى اللياقة والمرونة والجد والعمل المتواصل لكي يساعد فتيانه على تفهم ما جاء بقانون الكشافة وتحقيق ما جاء ببنوده وهذا لا يتم الا من خلال تنفيذ القائد لمواده في كل مظهر من مظاهر حياته . وليعلم بأن فتيانه سيقتدون به كلياً دون توجيه او نصح او ارشاد . اما الواجبات التي وجب على القائد القيام بها فهي : التعرف على عمر الفتى وميوله وقدراته . الاطلاع على البحوث والدراسات الكشفية والاهتمام برفع مستوى معرفته بمجال الحركة الكشفية مع قادة الحركة الكشفية وتنظيماتها ملماً بما يستجد فيها . ان يكون على اتصال مباشر مع قادة الحركة الكشفية وتنظيماتها ملما بما يستجد فيها . تدريب عرفاء الطلائع على المستجدات حتى يتمكنوا من تدريب افراد طلائعهم . تخطيط مناهج وبرامج الفرق والاشراف على تنفيذها بالتشاور مع مساعديه ومجلس الشرف . الاهتمام بمشاكل الكشافين وايجاد الحلول المناسبة لها . ان يكون جادا وصادقاً في تنفيذ ما يوكل اليه من مهام وواجبات . التأكيد على المظهر والقيافة الجيدة للكشافين وان يكون قدوة لهم بذلك . التحفظ في اقواله واعماله وحركاته . دور قائد الكشافة : وبما ان القائد في الحركة الكشفية هو الرئيس المباشر للفتيان وهم ينظرون اليه كمثلهم الاعلى يقلدون ويستعمون ويلجئون اليه في كل مشكلة تواجههم لكونه رائدهم ومعلمهم ومدربهم ، لذا يجب ان يكون دوره مساعدة فرقته على التقدم بالممارسة من خلال : اتباع اسلوب التثقيف من خلال الاجتماعات الدورية للفريق او الطليعة . تدريب رؤساء الجماعات الصغيرة على المهارات المختلفة عملياً ليتبعوا الاسلوب الامثل في تدريب افراد جماعاتهم . المساعدة في توفير الادوات والخدمات التي يحتاجها في ممارسة كافة الانشطة . تنظيم معرض يحتوي كافة المنتجات اليدوية للفريق بالإضافة الى عرض نماذج ولوحات عن اهم قضايا العصر التي كان للفريق نشاطا بارزاً فيها .   الولاء للحركة الكشفية : ان الفضل في تقدم الحركة الكشفية يرجع الى نظامها والى اخلاص العاملين فيها من المتطوعين الذي يعملون لإعلاء شأنها وهذا دليل كبير على وجود الروح القوية في قلوب الكثيرين من شباب العالم هؤلاء الرجال الذين يضحون بوقتهم وجهودهم ومالهم لتنظيم الفتية وتدريبهم وهم لا يفكرون بجزاء لقاء ذلك بل انهم يعملون ذلك حباً لبلدهم ولابناء مجتمعهم . ان القائد الكشفي تقع عليه مسؤولية اخرى وكبيرة نحو الحركة الكشفية وهي الولاء التام لها اضافة الى واجباته نحو فتيانه ليكونوا مواطنين صالحين امناء مخلصين متحابين فيما بينهم ، رائدهم الاخلاص في العمل والجد فيه ... يعيشون ببلدهم متحدين ومع جيرانهم في سلام اعزاء اقوياء . وعلى القادة ان يعلموا الفتيان الكشافة اللعب البريء والسلوك الحميد والبناء السليم ، والاخلاص في العمل والتسامح والنظام من خلال ما يقدمونه لهم من امثلة شخصية . لهذا اصبح لزما على القادة ان يتجردوا من نزعاتهم الخاصة ويوفقوا بين آرائهم مهمتهم التربوية تعتمد كلياً على تكامل التعليم . ان القائد الذي لا يستطيع النجاح في عمله من خلال عدم قدرته على تنفيذ المهام الموكلة له فان عليه الاتصال بقادته ليطلعهم بصراحة عن عجزه وعدم استطاعته الاستمرار بالحركة الكشفية واعفائه منها . وان من المميزات الجيدة التي تتحلى بها الحركة الكشفية هي : ضمها لقادة يتحلون بكثير من المواهب والكفاءات والاخلاص والتفاني للحركة التي يخدمون فيها . فالولاء للحركة الكشفية يتأتى من خلاله الحيلولة دون انتشار الامراض الاجتماعية والدفاع عن الوطن والامة وتأدية الواجبات الملقاة على عاتق القادة وشعورهم بأنهم قد اتموا الواجب بإخلاص وامانة على خير وجه. مسؤوليات القائد الكشفي : الاستمرار بأعداد نفسه اعداداً كاملاً يمكنه من اداء مهمته ادارياً وفنياً والتفكير في تحضير وترتيب واعداد البرامج الشيقة والمليئة بروح الكشف. ان لا يتردد في استشارة اهل الخبرة من رجال الكشف وغيرهم في كل ما يعود على فرقته بالفائدة والتقدم في نشاطه . ان يتعاون مع جميع العاملين في الحركة الكشفية في كل القضايا التي يمكن ان يستفيد منها لصالح فرقته وفي نشر حركة الكشف . القيام بجميع انواع الخدمات الوطنية التي تطلب منه في أي مكان وزمان وان يكون مستعداً دوما لتنفيذها . ان يكون مسؤولاً عن حسن اخلاق ونظام وتصرف كل فرد من افراد فرقته كالعناية بملابسهم الكشفية واستعمال الشارات وامتلاكهم للبطاقة الكشفية وغيرها . ان يشجع المتقدمين في النشاط ويعمل على رفع مستوى المتأخرين منهم .   صفات القائد الكشفي : ان الحركة الكشفية خير وسيلة عملية لتربية الفتية في شتى النواحي التربوية والروحية والوطنية وسر نجاح القائد في عمله يتوقف على ان يتصف بصفات القيادة التالية:- الايمان الثابت بالحركة الكشفية والالمام بقواعدها وطرق قيادتها واغراضها . ثقته بنفسه ومثابرته في عمله في اعتدال وبساطة وعدم ظهوره بمظهر الضعف امامهم . القدرة على التنفيذ بطريقة عملية منتجة . القدرة على بث روح الثقة في نفوس من يعمل معهم ، والابتعاد عن الخوف والقلق . الاهتمام الشخصي بكل فتى من فرقته ومساعدتهم في تحقيق امالهم . القدرة على اتمام العمل بدقة ، ومحاولة اشراك الاخرين في المسؤولية . القدرة على استيعاب اراء الفتية واستخدامها بالشكل الامثل عند الحصول عليها . اعتبار القائد لنفسه كواحد من الفتية الذين يعملون معهم والعطف عليهم ومناقشتهم اثناء العمل ببساطة وبدون تكليف وشحن همم الفتية . القدرة على القيادة لا للرغبة في الظهور بمظهر الرئاسة فقط ، واعطاء الفرصة للفتية ان يعلموا انفسهم بأنفسهم . خلق روح الجماعة في العمل ووضع الشخص المناسب بالمكان المناسب . القدرة على التدريب بشكل مستمر ليستطيع اتقان عمله . بناء علاقة وثيقة مع اولياء امور افراد فرقته واستحصال موافقاتهم عند المساهمة بأي نشاط يخص الفرقة

فایل های دیگر این دسته